مقالات

ترغب كل سيدة في الحصول على مظهر جذاب لعينيها، ولكن تعاني بعض السيدات من مشاكل ترهل الجفون وخاصةً مع التقدم في العمر حيث تمنح الجفون المتدلية والأكياس المنتفخة تحت العين نظرة حزينة متعبة للعينين، قد يظهر تدلي الجفون في أحد العينين أو كليهما. حققت تقنيات الليزر طفرة هائلة في عالم التجميل، وسنتعرف في هذا المقال […]

تعطي الجفون المتدلية مظهراً حزيناً ومتعباً ومزعجاً للشخص حيث تجعل الشخص يبدو أكبر سناً. تساعد عملية شد الجفون على استعادة مظهر أفضل الجفن وتحسين مظهر الوجه ليبدو أصغر سناً، تعد عمليات تجميل الجفون من أكثر الجراحات التجميلية شيوعاً ويرجع ذلك إلى فاعليتها وتأثيرها الكبير على مظهر العينين بالإضافة إلى أنها آمنة على صحة الإنسان. مع

جراحات الأنف ليست دائماً لأغراض تجميلية ولكن يمكن توظيفها لتصحيح وعلاج العديد من مشاكل الأنف مثل حالات اعوجاج الحاجز الأنفي. وسوف نشرح الاعراض وطريقة العلاج والجراحة بالتفصيل من خلال موقع دكتورة فاطمة يوسف. ما هو الحاجز الأنفي؟ الحاجز الأنفي (Nasal septum) عبارة عن جدار رفيع مبطن بالغشاء المخاطي ويتكون من جزئين رئيسيين وهما جزء غضروفي

تظهر التجاعيد على الوجه نتيجة مجموعة عوامل منها التقدم في العمر والتدخين والتعرض المتكرر لأشعة الشمس فوق البنفسجية. مع تقدمنا في العمر تفقد البشرة مرونتها بسبب نقص إنتاج بعض العناصر الهامة مثل الكولاجين والإيلاستين، فيصبح الجلد أقل مرونة وتبدأ التجاعيد في الظهور نتيجة انقباض وتقلص العضلات. وهناك بعض عمليات التجميل غير الجراحي التي لا تستدعي

مع تقدم السيدة في العمر، يمر جسمها ببعض التغييرات الفسيولوجية مثل ترهل الثدي والذي لا داعي للخجل منه وينشأ نتيجة عدة أسباب منها التقلبات الهرمونية وفترات الحمل والرضاعة وهذا أمر طبيعي لدى كل سيدة. يتأثر شكل الثدي كثيراً بسبب هذه التغيرات الجسدية ومن أبرز المشاكل المزعجة التي تواجهها أي سيدة هي ترهل الثدي. يتكون الثدي

يعد جمال الشفاه واحدًا من أهم علامات جمال المرأة إذ ترغب كل سيدة أو فتاة في الظهور بأفضل مظهر جذاب وساحر للشفتين، ترغب كل امرأة في شفتين ممتلئتين يلمعان برونق الشباب والحيوية. ويجدر بالقول إن الشفاه سريعة التأثر بالعوامل الخارجية المختلفة لذا تظهر العديد من المشاكل مثل التشققات وافتقار النعومة واللمعان وبهتان لونهما إضافة إلى

تتم عمل جراحات تجميل الأنف والوجه التي يمكنها التغيير من المنظر العام للوجه بشده أو نفخه في مناطق معينة، وخاصة منطقة الخدود وفي أغلب الأوقات تنجح هذه العمليات الجراحية، وتعطي نتائج مذهلة وغير متوقعة. وقد أخذت هذه الجراحات مسارا لدى البعض ومحط ثقة في كثير من العيادات التي ضمت دكاترة ذوي خبرة في هذا التخصص،

يعرف الإحليل السفلي “Hypospadis” بكونه عيب خلقي يصاحب الذكور منذ لحظة الولادة، ويمكننا تفسير ذلك المرض بأن فتحة الإحليل التي تعمل على إخراج البول من الجسد، لا توجد في وضعها الصحيح، بطرق القضيب. ويمكن ملاحظة هذا المرض عند الذكور من الأسبوع الثامن إلى الأسبوع ال14 وهذه الفترات هي التي ينشأ الإحليل من خلالها. وفي بعض

تعرف الأذن الخفاشية بأنها أذن كبيرة الحجم، وتختلف عن الشكل الطبيعي للأذن بنسبة كبيرة، وأن الناحية العلوية من الأذن تكون أكبر كثيراً من الناحية السفلية، وتنموا الأذن بشكل ظاهر وملحوظ، بسبب وجود عدة عوامل تحول الأذن من شكلها الطبيعي إلى ذلك الحجم. ومن الممكن أن يولد الطفل بأذن طبيعية عند الولادة، ولكن عندما يصل إلى

مميزات وعيوب عملية تكبير الثدي، تحظى عمليات تكبير الثدي بانتشار واسع في مجال جراحات التجميل، وقد شهدت عمليات تكبير الثدي تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة. حيث ساهمت التقنيات المتطورة المستخدمة في عمليات تكبير الثدي في تقليل فرص حدوث المخاطر والمضاعفات المصاحبة لعمليات تكبير الثدي. بدأ إجراء عمليات تكبير الثدي منذ أواخر القرن19 وظلت المحاولات مستمرة