شفط-اللغد-(الذقن-المذدوجه)

شفط اللغد (الذقن المذدوجه)

تعتبر الجمال والمظهر الجذاب أمورًا مهمة في عالمنا اليوم يمكن ان نحصل عليه من خلال العديد من العمليات مثل شفط اللغد (الذقن المذدوجه)  

ويسعى الكثيرون إلى تحسين ملامح وجوههم للشعور بالثقة بأنفسهم وزيادة رضاهم الشخصي

ومن بين المناطق التي يمكن أن تؤثر على جاذبية الوجه هي منطقة الذقن والرقبة

إن الذقن المذدوجة أو اللغد الممتلئ أسفل الذقن يُعتبر عيبًا جماليًا يمكن أن يؤثر على توازن ملامح الوجه ويخفض من مستوى الثقة الذاتية

ولهذا السبب، يلجأ العديد من الأشخاص إلى إجراء عملية شفط اللغد للتخلص من هذا العيب وتحسين مظهرهم.

تعد عملية شفط اللغد (الذقن المزدوجة) إجراءً تجميليًا شائعًا يهدف إلى تقليل حجم اللغد الممتلئ تحت الذقن وتحسين توازن ملامح الوجه. 

يُعرف أيضًا هذا الإجراء بـ”شفط الدهون تحت الذقن” أو “شفط اللغد المذدوجة”. يمكن أن يكون شفط اللغد خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يرغبون في تحسين مظهرهم الجمالي والحصول على وجه مشدود ومنحوت.

في هذا المقال، سنستكشف عملية شفط اللغد (الذقن المذدوجه) وكيفية تنفيذها، بالإضافة إلى الفوائد المحتملة والأشياء التي يجب على الأشخاص مراعاتها قبل أن يقرروا الخضوع لهذا الإجراء. 

سنلقي أيضًا نظرة من خلال موقع دكتورة فاطمة يوسف على فترة التعافي والنصائح المهمة للعناية بالجرح بعد العملية، لنساعدك في فهم هذا الإجراء واتخاذ قرار مستنير إذا كنت تفكر في إجرائه.

افضل دكتور تجميل دكتورة فاطمة يوسف

احجز موعدك الآن مع دكتورة فاطمة يوسف

يمكنك الآن حجز موعدك مع دكتورة فاطمة يوسف استشاري جراحة التجميل والحروق وجراحات اليد الميكروسكوبية من خلال رسالة عبر تطبيق الواتس آب

.

ما هي عملية شفط اللغد (الذقن المذدوجه)

عملية شفط اللغد (الذقن المزدوجة)، والتي تُعرف أيضًا بشفط الدهون تحت الذقن أو شفط اللغد المذدوجة، هي إجراء جراحي تجميلي يستخدم لتقليل حجم واضحابية اللغد المتراكمة تحت الذقن وفي منطقة الرقبة.

هذا اللغد الممتلئ قد يعطي مظهرًا غير مرغوب فيه من تشوهات تحت الذقن، وقد يؤثر على تناسق ملامح الوجه وجاذبيته. تهدف عملية شفط اللغد إلى تحسين مظهر الذقن وتحقيق وجه أكثر تعريجًا وتناسقًا.

خطوات العملية

  • التخدير: يتم تخدير المنطقة المعنية باستخدام التخدير الموضعي أو العام، حسب تفضيل الجراح وحجم العملية.
  • القطع: يقوم الجراح بعمل قطع صغيرة في منطقة تحت الذقن أو في الجلد خلف الأذنين.
  • شفط اللغد والدهون: يتم استخدام أدوات خاصة لشفط اللغد الممتلئ والدهون المتراكمة تحت الجلد بلطف. يهدف ذلك إلى تحقيق تناسق أفضل في مظهر الوجه.
  • الغلق: بعد الانتهاء من شفط اللغد والدهون، يُغلق الجرح باستخدام غرز دقيقة.
  • فترة التعافي: بعد العملية، يتم توجيهك إلى غرفة الاستيقاظ ومراقبة حالتك. يمكن أن تحتاج إلى فترة تعافي قبل أن تسمح بمغادرة المركز الطبي.

على الرغم من أن عملية شفط اللغد تُعتبر إجراءً جراحيًا بسيطًا إلى حد ما، إلا أنه يجب أن يُجرى بواسطة جراح تجميل مؤهل وذو خبرة. تعتبر فترة التعافي بعد العملية مهمة للحصول على نتائج جيدة ومريحة. من الممكن أن يشمل التورم وبعض الكدمات في المنطقة المعالجة، ولكن هذه الأعراض عادةً مؤقتة.

إذا كنت تفكر في إجراء عملية شفط اللغد (الذقن المذدوجه)، يجب عليك استشارة جراح تجميل مؤهل لتقييم حالتك وتقديم المشورة حول ما إذا كان هذا الإجراء مناسبًا لك ولتوجيهك خلال العملية وفترة التعافي.

أسباب ظهور اللغد (الذقن المزدوجة)

أسباب ظهور اللغد (الذقن المزدوجة)

ظهور اللغد أو الذقن المزدوج يمكن أن يكون نتيجة لعدة عوامل، وقد يتأثر بها مظهر منطقة الذقن والرقبة. من بين الأسباب الشائعة لظهور اللغلوغ:

  • زيادة الدهون تحت الذقن: تكون اللغلوغ أحيانًا نتيجة تراكم الدهون تحت منطقة الذقن، وهو ما يؤدي إلى زيادة حجم اللغلوغ وجعلها تبدو أكثر وضوحًا.
  • ترهل الجلد: مع تقدم العمر، قد يؤدي ترهل الجلد إلى ظهور اللغلوغ، حيث يفقد الجلد مرونته وتعادله مع الجاذبية.
  • عوامل وراثية: قد يكون للوراثة دور في ظهور اللغلوغ، حيث يمكن أن تنتقل تلك الصفة من الأجيال.
  • فقدان الوزن السريع: عند فقدان الوزن بسرعة، قد يؤدي ذلك إلى ترهل الجلد وظهور اللغلوغ.
  • ضعف العضلات تحت الذقن: إذا كانت العضلات تحت منطقة الذقن ضعيفة، فقد يتسبب ذلك في عدم دعم الجلد بشكل كافي وظهور اللغلوغ.
  • عوامل نمط الحياة: بعض العوامل مثل التغذية غير السليمة وقلة ممارسة الرياضة قد تسهم في زيادة تراكم الدهون تحت الذقن.
  • ارتفاع الوزن: الوزن الزائد في منطقة الوجه والرقبة قد يزيد من ظهور اللغلوغ.
  • اضطرابات هرمونية: تعديلات هرمونية قد تؤثر على توزيع الدهون والجلد في منطقة الذقن.
  • استخدام الهواتف الذكية والكمبيوترات: وجود العديد من الأشخاص يقضون وقتًا طويلًا ينظرون خلاله إلى الأسفل أثناء استخدام الهواتف الذكية والكمبيوترات قد يزيد من ترهل الجلد وظهور اللغد.

مهما كانت الأسباب، يمكن لعملية شفط اللغد (الذقن المذدوجه) أن تساهم في تحسين مظهر منطقة الذقن والرقبة وتعزيز الثقة بالنفس. يُنصح دائمًا بالتشاور مع جراح تجميل مؤهل لتقييم حالتك وتقديم النصائح المناسبة حول الإجراءات الممكنة لتحقيق النتائج المرجوة.

اقرأ أيضًأ: نصائح بعد عملية شفط الذقن

حلول إزالة اللغد (الذقن المذدوجه)

حلول إزالة اللغد (الذقن المذدوجه)
حلول إزالة اللغد (الذقن المذدوجه)

هناك عدة حلول لإزالة اللغلوغ أو الذقن المزدوج، ويمكن اختيار الحل المناسب وفقًا للحالة الفردية وتفضيلات الشخص. إليك بعض الحلول الممكنة لإزالة اللغلوغ:

  • عملية شفط اللغد (الذقن المذدوجه) تعتبر هذه العملية الجراحية إجراءً فعّالًا لإزالة اللغلوغ. يتم من خلالها إزالة الدهون المتراكمة تحت الذقن وشد الجلد لتحقيق مظهر أكثر تعريجًا وتناسقًا. يجب استشارة جراح تجميل مؤهل لتقييم الحالة وتقديم النصائح المناسبة قبل القرار بإجراء العملية.
  • علاجات تقوية العضلات: يمكن استخدام تقنيات تقوية العضلات تحت الذقن، مثل تمارين العضلات والعلاجات بالأشعة فوق الصوتية، لتقوية العضلات وتحسين مظهر اللغلوغ.
  • علاجات التجميل غير الجراحية: تتضمن هذه العلاجات حقن المواد التجميلية مثل البوتوكس لشد ورفع منطقة الذقن وتقليل ظهور اللغلوغ. يمكن أن تكون هذه العلاجات خيارًا غير جراحي وأقل تدخلاً.
  • العلاجات بالأشعة فوق الصوتية (Ultherapy): تقنية تستخدم الأشعة فوق الصوتية لتحفيز إنتاج الكولاجين ورفع الجلد، مما يمكن أن يساهم في تحسين مظهر منطقة الذقن والرقبة.
  • تقنيات تجميلية أخرى: تتضمن العلاجات بالليزر والراديو تردد والتقنيات الأخرى التي يمكن استخدامها لتقليل ترهل الجلد وتحسين مظهر اللغلوغ.

قبل اتخاذ قرار بشأن الحل الأنسب، يجب استشارة جراح تجميل مؤهل لتقييم الحالة وتقديم النصائح المناسبة. تذكر أن الخيارات المتاحة تعتمد على حجم وشكل اللغلوغ والأهداف المرجوة من العلاج.

فإن إزالة اللغلوغ أو الذقن المزدوج هي إجراء تجميلي يمكن أن يساعد في تحسين مظهر منطقة الذقن والرقبة

وبالتالي زيادة الثقة بالنفس والراحة الشخصية. تتوفر العديد من الحلول لإزالة اللغلوغ، منها العملية الجراحية لشفط اللغلوغ، والعلاجات غير الجراحية 

مثل حقن المواد التجميلية وتقنيات تقوية العضلات.

من المهم أن يتم تقييم الحالة بعناية من قبل جراح تجميل مؤهل قبل اتخاذ قرار بإجراء العملية أو العلاج. يجب على الشخص فهم الخيارات المتاحة وتوقعات النتائج والمخاطر المحتملة قبل الشروع في أي إجراء. تذكيرًا

الهدف الأسمى من إجراءات تجميلية كهذه هو تعزيز الجمال الطبيعي وتحقيق مظهر متناسق ومشدود.

بغض النظر عن الحل الذي تختاره لإزالة اللغلوغ، يجب أن يكون قرارك مستنيرًا ومبنيًا على معرفة شاملة وتوجيهات من الخبراء. إذا كنت تبحث عن تحسين مظهر منطقة الذقن والرقبة، فإن التشاور مع جراح تجميل مؤهل سيمكنك من اتخاذ قرار مستنير والعمل نحو تحقيق النتائج المرجوة بأفضل طريقة ممكنة.

مراجع داخلية: الجراحات التجميلية​

افضل دكتور تجميل دكتورة فاطمة يوسف

احجز موعدك الآن مع دكتورة فاطمة يوسف

يمكنك الآن حجز موعدك مع دكتورة فاطمة يوسف استشاري جراحة التجميل والحروق وجراحات اليد الميكروسكوبية من خلال رسالة عبر تطبيق الواتس آب

.

دكتورة فاطمة يوسف

استشاري جراحة التجميل والحروق والجراحات التكميلية
استشاري جراحات اليد الميكروسكوبية
دكتوراة جراحة التجميل والحروق
زميل البورد الأوروبي لجراحة التجميل والإصلاح (EBOPRAS)
البورد المصري لجراحات الإصلاح والترميم والحروق
زمالة معهد كابلن لجراحات اليد بأسبانيا
زميل جراحة التجميل الميكروسكوبية بجامعة لوفان

عيادة حلوان: 44 شارع المراغي أمام مترو حلوان. اضغط للاتصال 00201101001844